قضيه التمويل الخارجي ..والافراج عن الامريكيين ..لعبه السياسه الناجحه ؟

بدايه ارجو ان يتسع صدركم وان نحكم العقل فيما حدث ولماذا حدث ليس دفاعا عن احد ولكن رؤيه سياسيه تعالوا كده مع بعض نستعرض الاحداث بعد ثوره 25 يناير وفقد امريكا واسرائيل للكارت الهام الذي كان يضمن لها البقاء في العسل دوما في المنطقه العربيه واساسها مصر ..بدات مصر في التململ من اتفاقيه كامب ديفيد وانزعجت اسرائيل من الدعم المصري الكامل للقضيه الفلسطينيه ودخول كتائب من الجيش الي المناطق التي من المفروض ان تكون بها قوات شرطه تعللت مصر بالوضع الامني في سيناء
ودخل الي سيناء 1800جندي مصري بمدرعاتهم واسلحتهم لمواجهه الوضع الامني واعتمدت مصر من خوف امريكا من القاعده فسمحت بدخول القوات
انزعجت اسرائيل من قيام الشعب المصري بحرق سفارتها من قبل متظاهرين لم يكن من الممكن ايقافهم من قبل اي قوات
محاوله التقرب الي ايران وفتح صفحه جديده للعلاقات بين مصر وايران
مولقف مصر الداعمه لمنظمه حماس وان مصر لن تقف ساكنه اذا ماهاجمت اسرائيل غزه كما حدث في السابق ..ثم احتضانها لاجتماعات حماس ومنظمه التحرير الفلسطينيه التي يمثلها ابو عباس
وحضور خالد مشعل ومعظم فصائل حماس كان لابد من رد امريكي بضغط من اسرائيل
كلنا عارفين ان الشعوب تمشي علي بطونها يعني ايه الكلام ده ؟يعني رغيف الخبز يعني الاقتصاد
تدهور الاقتصاد المصري الي ان وصل الاحتياطي النقدي الي 14 مليار دولار معناه ان احنا دوله علي وشك اعلان افلاسها ويصوره اوضح ان تقوم حرب الجياع وتسقط مصر ..علي فكره ال14 مليار جنيه اظن انها ميزانيه القوات المسلحه الموضوعه علي شكل سندات ..وصرخ الجنزوري الوضع الاقتصادي خطير ..فلا سياحه ولا عمل ولا..ولا..
معونات الدول العربيه وبالذات دول الخليج لاتمر الا باذن امريكا ..وللمره الثانيه صرخ الدكتور الجنزوري لن دول الخليج لم تعطينا ولا بنس ولا مليم احتياطي القمح وصل الي شهر يعني معناه ان سيادتك تصحي الصبح ماتلاقيش رغيف العيش
ايضا فلوس التامينات اخذتها وزاره الماليه يعني سيادتك مش هاتقدر لا تعطي مرتبات ولا معاشات
تعالوا نراجع بعض التصريحات الامريكيه
السيناتور الديمقراطى باتريك ليهى، رئيس اللجنة الفرعية المسئولة عن المساعدات الخارجية فى مجلس الشيوخ الأمريكى، على تصريحات محمد مرسى رئيس حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين بشأن إعادة النظر فى معاهدة السلام مع إسرائيل إذا ما تم قطع المساعدات الأمريكية، حيث اعتبر أن المعاهدة لم تكن مشروطة أبدا بالمساعدات الأمريكية.هذا التصريح خاطئ من رئيس حزب لدوله تستدين لتاكل وظروف اضرابات وانفلات امني انا اعتبرها عنتريه ميكروفونات تدل علي عدم خبره سياسيه
نشوف السيناتور الجمهوري جون ماكين
وأوضح ماكين أنه سيسعى أيضا لشرح سياسة الكونجرس في الوقت الحالي وحقيقة إمكانية قيام الكونجرس بقطع المعونة الأمريكية عن مصر بسبب هذه الأزمة.
يذكر أن ماكين هو رئيس مجلس إدارة المعهد الجمهوري الدولي وهو أحد المنظمات الأميركية الثلاث المتضررة من المحاكمات.
في شأن متصل، رفضَ رئيس اللجنة الفرعية المسئولة عن المساعدات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي السناتور الديمقراطي باتريك ليهي الاتهامات التي وجهتها السلطات المصرية إلى 43 من العاملين في منظمات المجتمع المصري ومن بينهم 19 أمريكيا.
كان لابد ان تتحرك القياده المصريه وبسرعه بحركه ذكيه جدا جدا ..انتظرت الي ان تجمع 14 مواطنا امريكيا منهم ابن وزير المواصلات الامريكيه وبسرعه تطويق والتفاف عسكريه ناجحه وبسرعه قبل ان يفلت العصفور من القفص تم فتح الملفات القديمه من ضمنها قضيه المنظمات والتي تدرب فيها جماعه من الاخوان المسلمين وكذلك السلفيين ومعظم المنظمات التي قادت ثوره 25 يناير وقضيه ومحكمه جنايات ومنع الرعايا الامريكيين 14 من السفر وهم شخصيات عامه هامه في امريكا ووقع الاعلام الاجنبي والمصري في اكبر غلطه تدل علي غبائهم ..وعدم فهمهم منهم من ادعي بخرائط تقسيم مصر ..و..واكالوا الاتهامات دون فطنه ان هذه المنظمات تععمل منذ اكثر من سنتين في مصر تحت سمع وبصر المخابرات المصريه
هنا اسقط في يد امريكا وبدات تفكر بعقلانيه
هنا ضاعت هيبتها في العالم وعرفت ان هناك نديه
بدات المفاوضات علي اعلي مستوي وتم الاتفاق
وبدا نظر الجلسه الاولي فعليا ولكن فاتكم ان رئيس المحكمه ابنه يعمل في مكتب امريكي شوف الذكاء في اللعبه اذا كان من الضروري ان يتنحي
بدلا من ان يقوم المحامين بالطعن فيه وحيث ان القضيه اصبحت دوليه هامه نظرت من رئيس محكمة استئناف القاهرة المستشار عبد المعز إبراهيم، وهو قاضي مصر الأول باعتبار أنه الأقدم على الإطلاق بين جموع القضاة، والذي سيخرج للمعاش في ختام العام القضائي الذي ينتهي في 30 يونيو المقبل لبلوغه سن التقاعد الرسمي للقضاة ( 70 عاما)،

صورة ارشيفية - عبد المعز ابر اهيم




في الوقت الذي أدلى فيه رئيس محكمة استئناف القاهرة بتصريحات إعلامية مفادها أن السماح بسفر المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي غير المشروع لمنظمات المجتمع المدني جاء مطابقا لصحيح حكم القانون.. في قضية أثارت الكثير من الجدل والتوترات في العلاقات المصرية – الأمريكية منذ الإعلان مطلع شهر فبراير الماضي عن إحالة المتهمين فيها إلى محكمة الجنايات.

لاحقا بسبب هذا التدخل "غير المقبول" والذي تضمن اتصال المستشار إبراهيم هاتفيا بالمستشار محمد محمود شكري، رئيس محكمة جنايات القاهرة التي تنظر القضية، ومطالبته بإلغاء قرار قضاة التحقيق بحظر سفر المتهمين، وأن يتم تمكين المتهمين من السفر خارج البلاد.


وكشف المصدر النقاب عن وجود تحركات واسعة النطاق في أوساط عدد من القضاة للتقدم باحتجاج رسمي على هذا التدخل من جانب رئيس محكمة استئناف القاهرة في القضية بإيعاز من جهات رسمية في الدولة.

المستشار عبد المعز إبراهيم، وهو قاضي مصر الأول باعتبار أنه الأقدم على الإطلاق بين جموع القضاة، والذي سيخرج للمعاش في ختام العام القضائي الذي ينتهي في 30 يونيو المقبل لبلوغه سن التقاعد الرسمي للقضاة ( 70 عاما)، أن يقدم على تلك الخطوة مشددا على أن المستشار إبراهيم أول من يعلم علم اليقين أن العدالة لها شئونها الخاصة،

الأمريكيين، خاصة في ظل التصريحات المتتالية التي أدلت بها هيلاري كلينتون، وزير الخارجية الأمريكية، خلال الثلاثة أيام الماضية، والتي كان مفادها أنه تم التوصل إلى حل مع الحكومة المصرية لإنهاء قضية التمويل الأجنبي، على نحو كان



ووصف بكري السماح بسفر المتهمين الأمريكيين في القضية، بأنه يمثل اعتداء على العدالة وحق القضاء في محاكمة المتورطين ويشجع هذه المنظمات وغيرها على اختراق الأمن القومي المصري.طبعا ياستاذ بكري هو انت داري بفقر الشعب المصري والا حاسس بان البلد علي وشك الافلاس ده المرتب اللي بتاخده والا جلسات مجلس الشعب ب500 جنيه عن كل جلسه
بلاش طق الحنك وحرب الميكروفونات ده ليس لك اي سلطه علي القضاء

رئيس محكمة استئناف القاهرة المستشار عبد المعز إبراهيم قد كشف النقاب عن أنه هو من طلب من المستشار محمد شكرى التنحى عن قضية التمويل الاجنبى..ياساتذه اصلا مافيش قضيه وان اقصي حكم لما نسب الي المتهمين هو الغرامه ..
شوفوا الاتفاق او المكسب والخساره..



[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل للمشاهدة الرابطللتسجيل اضغط هنا]أكدت الولايات المتحدة أنها ملتزمة بعلاقات ثنائية قوية مع مصر وبضمان استقرارها المالي والاقتصادي‏,‏ ورحبت بالتقدم الذي تم إحرازه في مصر في إجراء انتخابات حرة لكل من مجلسي البرلمان‏,‏ وأكدت أنها ومصر ظلتا شريكين وثيقين لعقود عديدة‏,‏ معربة عن تطلعها لشراكة وثيقة لعدة عقود قادمة مع مصر‏



قدمت امريكا 1.4مليار وتعهدت بان يدفع البنك الدولي قرضا بمقدار 3.1 مليار


وافقت السلطات الاسبانيه علي تسليم الملياردير الهارب سارق اموال مصر ليحاكم في مصر
وتعهدت بريطانيا بتسليم الهاربين لديها
قدمت السعوديه 500مليون دولار وتعهدت بدفع 3 مليار دولار معونه
لايسعني الا ان اقول باحبك ياجنزوري مهما الناس لاموني
تحيه للمشير طنطاوي وللمجلس العسكري
وللحديث بقيه لو كان بالعمر بقيه